كل من يفقه ولا يفقه او حتى لا ينتمى لديننا أصبح من حقه أن يتكلم
وطبعا من يفكر فى الأعتراض على كلامه يصبح معاديا للحرية جاهلا بمبادئ الديمقراطية التى تعطى لكل إنسان الحق أن يتكلم حتى لو كان
!!!سببا للدين و تعاليمه
ها هو ساويرس يخرج علينا بتصريح صحفى طبعا تناقلته كل وسائل الأعلام
بدايه الخبر فى كالتالى
انتقد الملياردير المصري نجيب ساويرس ما وصفه بتنامي الاتجاه الاجتماعي والديني المحافظ في مصر مؤخرا.
:ثم يكمل حديثه العبقرى قائلا
وقال ساويرس إن تنامي ارتداء النساء للحجاب في مصر يشعره بأنه في إيران.
وتابع ساويرس قائلا "إنني لست ضد الحجاب، لأني لو كنت ضده لأصبحت ضد الحرية الشخصية ولكن عندما أسير في الشارع الآن أشعر أنني غريب".
وتابع ساويرس قائلا "إنني لست ضد الحجاب، لأني لو كنت ضده لأصبحت ضد الحرية الشخصية ولكن عندما أسير في الشارع الآن أشعر أنني غريب".
!!!فعلا لابد ان نراعى الا يكون شخصا مثل ساويرس غريبا وننزع حجابنا الذى أمرنا الله به من اجل عيونه وعيون أمثاله
:وطبعا لابد أن يتصرف ساويرس ليرد على هذا الأتجاه المحافظ المتشدد فى رأيه فكان الرد كالتالى
وأكد رجل الأعمال المصري انه ضد التيار المحافظ سواء كان إسلاميا أم مسيحيا على السواء، مشيرا إلى أنه يسعى في قناة "أو تي في" التي يملكها إلى مواجهة "الجرعة الزائدة" من البرامج الدينية والمحافظة في القنوات الأخرى من خلال تقديم البرامج المنوعة الخفيفة التي تستهدف الشباب فضلا عن الأفلام العربية والأجنبية غير الخاضعة للرقابة.
حسبنا الله ونعم الوكيل !!!!لا أدرى ماذا أقول اصبح من حق اى شخص ان يتكلم ولا نجد ردّا من المسئولين عليه
أما مثل هذا فله من الله ما يستحق ....ولكن نداااء لكل مسلم ومسلمة أفيقوا من غفلتكم
( توشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتهم ، قالوا: أمن قلة يومئذ يارسول الله ؟ قال: لا ، بل كثره ولكن غثاء كغثاء السيل ، ينزع الله من قلب عدوكم المهابة منكم ، ويلقي في قلوبكم الوهن ، قالوا : ماالوهن يارسول الله ؟ قال : " الوهن: حب الدنيا وكراهية الموات " )
الخبر منقول